مدير بنك الدم، مروان يازجي، لجريدة سلمية:
- تواجه المستشفيات أزمة في تأمين وحدات الدم، بعد توقف مصادر التبرع الإلزامي مثل التجنيد والجامعات وشهادات السوق، التي كانت تُوفر كميات كبيرة سابقاً.
- يعتمد بنك الدم اليوم بشكل كامل على المتبرعين الطوعيين الذين لا يغطون الحاجة الفعلية للمشافي، خاصة في الحالات الإسعافية التي تتطلب توفر دم بشكل فوري.
- يعتبر التبرع بالدم ضرورة دائمة تفيد المتبرع والمريض، كما أن النقص يؤثر على الحالات الإسعافية، ولا يُعوّض إلا بالتبرع الطوعي المستمر بمعدل 20 متبرعًا يوميًا على الأقل، وذلك أفضل من حملات التبرع مؤقتة.



